العطاء دون حدود

مع تطوير أي دواء جديد، تنجح جيلياد بتحسين جودة العلاج لملايين المرضى الذين يعيشون وهم يعانون أمراض مهددة للحياة في أنحاء العالم، يشمل مناطق ذات منالية محدودة أو معدومة للطِبابة.

رأينا في جيلياد أنه هناك مرضى وحتى مجتمعات كاملة، تواجه في كثير من الأحيان تحديات تتمثل في عدم امكانية الوصول للعلاج الأمثل الموجود. نحن مدركون بأن الاكتشافات العلمية وحدها، وكذلك أيضًا جيلياد وحدها، لا تستطيع أن تتعامل بنجاح مع ا هذه التحديات.

ولهذا السبب أنشأنا برامج المِنَح خاصتنا. بواسطتها، تدعم جيلياد منظمات مساعدة المرضى، المهنيين العاملين في مجال الصحة، والمنظمات التي تعمل دون هدف الربح في أرجاء العالم، والتي تعمل دون كلل أو ملل لمساعدة ودعم أولئك الذين يدهم لا تطال العلاج، بهدف تحسين جودة حياة أولئك المرضى يوميًا.

تدعم جيلياد منظمات تنشط في كافة مجالات العلاج التي نختص فيها، والشريكة في تشجيع وترقية أهدافنا للعطاء. يهدف كل ذلك إلى إزالة المعيقات التي تمنع مجتمعات مُضعّفة من الحصول على خدمات صحيّة, على أن تساهم في إتاحة التربية والتعليم عالي الجودة للمهنيين في مجال الصحة، للمتعالجين وللمجتمع المحلي المساند لهم.


منالية الأدوية

تؤمن جيلياد أن الأدوية يجب أن تكون مُتاحة وقابلة للمنال لكل انسان يحتاجها، دون علاقة بالمكان الذي يقطن فيه أو الموارد المتوفرة تحت تصرفه. تحرم العوائق السياسية، الاجتماعية والجغرافية الناس في أرجاء العالم من المنالية لأفضل علاج. نحن نعمل مع شركاء وهبات لأجل المساعدة في التغلب على هذه العوائق.


تقليص الفجوات

نؤمن في جيلياد أن جميع البشر يجب أن يكونوا قادرين على الوصول إلى تلك الخدمات الطبية، بدون علاقة بخلفيّتهم. نقوم في جيلياد بتوفير دعم اقتصادي لمشاريع تدعم المجتمعات المستضعفة، والتي واجهت بشكل مُمنهج عراقيل وعوائق اجتماعية أو اقتصادية للحصول على خدمات صحيّة صالحة.


تشجيع وترقية التثقيف الطبيّ

ترى جيلياد أن التعليم والتثقيف هما الحل الأنجع للوقاية من أمراض والتعامل معها للمدى البعيد. تساعد جيلياد منظمات جماهيرية عبر دعم مشاريع تهدف إلى رفع الوعي للأمراض، للمصابين بها، والمساهمة في توسيع وتعزيز معرفة ومهارات المهنيين في مجال الصحة.